Tuesday, March 26, 2013

مشاركتي في صحيفة العرب القطرية



أشكر صحيفة العرب القطرية على نشر مشاركتي التي تمت مع شعراء من الخليج

 اضغط على الصورة لرؤيتها بال�جم الطبيعي

صفحة الشعر في جريدة العرب بإسم ( ملفى القصيد )


اضغط على الصورة لرؤيتها بال�جم الطبيعي

في كتابة قصيدة جماعية بإسم (( حكي كافر ) مشاركتي موضحة بالصورة الآتية :

اضغط على الصورة لرؤيتها بال�جم الطبيعي

وهذه هي المجاراة بالكامل

كانت في البداية من الشاعرة ( أنثى جموح ) ثم توالت مشاركات الشعراء تباعاً كالآتي :

أنثى جموح
ترى بعض الحكي كافر ولو كان الشعور إيمان
وانا ما ابدّل اشعوري إلى صار الحكي مجنون


محمد المناعي
بسجّل من بيوت الشعر ما يُنهي إلى الإدمان
واضع تحذير باشعاري : تراها أتأدّي لأحلى اجنون


سهام قاسم
وابكسر كل قصيد وحرف وارفع كفة الميزان
شراعي في الهوى كلمه تقود الخاطر المحزون
وببني من خيوط الشمس قصر يبهر الفنان
وحبٍّ عالي الموجه ابتردد واضح و موزون


عبدالله المرزوق
حبيبي جيت لك كلي حزن من عالم الاحزان
دخيلك لاتعاتبني« علامك » وش تبي ؟ وشلون ؟
أعرف اني نعم جيتك لأني عاشقٍ ولهان
معك بنسى بعض حزني « وقول اللي تقول » اتمون


حمدان اليامي
وُلِدْت اف هاذي الدنيا حزين وعشت حلم ازمان
لكنّه صار في عيني سراب وذاب وسط عيون
ياحلمي لاتعاودني دخليك ارحم التعبان
مادام إنّي صعب آحققك ارحل قبل يدرون


محمد العقيلي
حروف الشعر بردانة وشعوري الداخلي نيران
وانا محتار مابين السكوت وبوحي المغبون
اذا الأشعار ما تقدر توصّف ثاير البركان
أنا اعلنها حرام الشعر يقربني ولساني يكون


مهند الحمادي
لقيت ان الفرح حين و عرفت إنّ الحزن أحيان
حسافة كيف ما أفرح و انا اخبّي عشق مكنون ؟
عرفت ان الحزن عايش بقلب انسان و الف انسان
عرفت ان العشق موجود بس وين اللذي بيصون


سبيكة الشحي
يسار شوي ؟! .. لا ! و سط الحنايا .. تسكن الوجدان
خطر.. ما أموت من حبّك وفيني هالبشر يحكون
و كل اللي وصل منّك .. جروح ..! اتزّيّد الأشجان
كفاية ما وصل .. ارحل .. و يمكن هالجروح تهون ؟


خالد الكثيري
حسافة لو يحبونك نهاية حبهم نكران
وانا الي كنت في يوم بحياتك عاشق و مفتون
لأنك أرض مايثمر عليها الجود والإحسان
تركتك واوعدك جرحي ترا مهما برا ما ايهون


محمد آل مبارك
تركتك.. لا تجي فصحوة غلا وتقول انا عتبان
عليك .. وجيت ابين لك ..غلاك وافضح المدفون
تركتك.. للشتا .. غيمة ظما .. تمطر من الحرمان
وتنبت أرضنا منها..غلا..بس للأسف مطعون


رابط الصحيفة ( صفحة 23 )

http://www.alarab.com.qa/admin/pdf/files/606694852_NewsPaper1..pdf

وتقبلوا مودتي

No comments: