Wednesday, February 13, 2013

أغصان الشموع

تعالي ..

تعالي , وامسكيني من يديني

ثم دليني ( الطريق )

طفيّ فـ قلبي حريق

وارسلي لي مركب أحلامك

.. وشيلي هالغريق !

يا ظلامي لا توشّح من ثيابه كل ضيق

ياعذابي من رفيقن كل تعذيبه .. رفيق

يالرقيق

يالرقيق

لا تفسر لي المحبة انها .. ودّ و صديق

لا تخليني بقايا من زفير ومن شهيق

* * *

انت لو تمسح دموعي قلت انا : حظّ الدموع

في يدينك في مناديلك أنادي لك ,, واموووع

مثل أغصان الشموع

اضغط على الصورة لرؤيتها بال�جم الطبيعي

لا تهاوت في كياني تنتهي بي للرجوع

لا توارت في ثواني حوّلت عزّي

خنوع ~

هكذا طبع المحبة

.. دايمن

جوعن بـ جوع !

* * *

ياحبيبي لا تحسسني بأنك في الخيال

اقترب يالله تعال

أنتظر ريحة عطورك تحتضني

وانتظر كل الدفا اليّ غاب عنّي

اضغط على الصورة لرؤيتها بال�جم الطبيعي

بس انا وحدي أصارع هالزوال

… لا ولا عندي

……….. زوايا

اختبي فيها من هبوب الشمال

انت ياصعب المنال

يا أمل غابت شموسه في غياهيب المحال

احفظي عني الدلال

واتركيني للمحال

* * *

اتركيني مقبرة ! …. فيها رفاتك

وارفعي لي شاهدن يعلن مماتك !

واحطبي كل الشجر حولي وسويّها سواتك

واحرقيني بعد موتي ..

هالكن
في قبر هالك .,,


اضغط على الصورة لرؤيتها بال�جم الطبيعي

بس برجع في خيالك ,

عارفه طبعي مع كل البشر ,,

أبني ( ممالك )

يهجروني كيفهم

بس قد حفرت ابهم .. مسالك

اضغط على الصورة لرؤيتها بال�جم الطبيعي

ولا لقوني

قلت هذا الفاااااااااااااال فالك ,

# مرحبا أهلاً وسهلاً وش جرى لك ؟

- في ملامحها هيام

- وفي شفايفها كلام

- وفي ثياب النصر جتني بس مشيتها - انهزام

تحتبس فيها بقايا من بقايا ,, قلت أكرر

قلت أكرر : وش جرى لك ؟

ارحميني عجلّي هاتي كلامك أو سؤالك ؟

ومن عيون الشوق ولهى

ناظرت فيني دقايق

ثم قالت :

—- ( كيف حالك ؟ ) —-

قلت

من رحتي

وانا لا زلت

….. هالك !

من قلبي
اخوكم
- بياع الورد -
في 27 فبراير 2011م

No comments: